أخبار لبنان

ضيفة هذا الاسبوع نائبة رئيس التيار الوطني الحر للشؤون السياسية مارتين نجم كتيلي

مارتين نجم كتيلي اكدت بانه لدينا خوف حقيقي على لبنان والمسيحيين في المنطقة: معارضتنا ستكون انقاذية حول النازحين والسيادة والوصايات الخارجية

 

 

نائبة رئيس التيار الوطني الحر للشؤون السياسية مارتين نجم كتيلي لبرنامج “RED ZONE” عبر قناة“OTV” :

 

–       وحدة اللبنانيين هي من تحمي لبنان من الاحتلال والوصاية وقدرنا كتيار وطني ان نصوب البوصلة نحو الحرية والسيادة والاستقلال بعيدا عن التبعيات

 

–       هناك احتلال عسكري اسرائيلي وانتهاكات يومية وهناك مخاوف مما يحصل في سوريا وتداعياته على لبنان كما ان هناك انتداب من نوع اخر عبر المؤسسات الدولية والضغوطات في الملف السياسي والاقتصادي

 

–       التيار اليوم في المعارضة الايجابية وسوف نتعاون مع الحكومة لتحقيق الاصلاح ونحن قدمنا العديد من القوانين في هذا الاطار في عهد الرئيس عون والمطلوب تنفيذها

–       اليوم انتفت اسباب النزوح السوري ومقاربة الحكومة لملف النزوج ليست ايجابية حتى الساعة ولا يمكن بقاء مليوني سوري على الاراضي اللبنانية

 

–       المقاومة خسرت الحرب ولكن اسرائيل ضربت بعرض الحائط اتفاق وقف اطلاق النار ونحن نحمي لبنان عبر حصر السلاح بيد الجيش وتقويته لحماية لبنان

 

–       واجهنا في عهد الرئيس ميشال عون معارضة تعطيلية اوقفت الكهرباء والمياه وغطت سرقة الودائع بالمقابل طبيعة معارضتنا ستكون انقاذية حول النازحين والسيادة والوصايات الخارجية وتطبيق 1701

 

–       واجباتنا اقامة علاقات حسن جوار مع سوريا وحل الملفات العالقة من النزوج والحدود البرية والبحرية واعادة اعمار سوريا وهذا الموضوع يحل بين الدولتين ونحن لا نريد العودة للوصايات السابقة

 

–       هناك عنف طائفي في سوريا ويجب العمل لمنع تمدده الى لبنان والعمل مع المجتمع الدولي كي تبقى سورية موحدة وآمنة ونحن لدينا خوف حقيقي على وجود لبنان والمسيحيين في المنطقة

 

–       نتمسك بدستور الطائف ونحن مع تطويره كي يملا الفجوات الموجودة في التطبيق خاصة الامور التي لا تمس بالحقوق والتوازنات والمركزية اداة لعدم الانماء والاصلاحات السياسية ضرورية

 

–       ثورة 17 تشرين فشلت بعد ان اضحت انقلابا على الرئيس ميشال عون الذي كان الفرصة التاريخية لانقاذ البلد والبديل الذي قدمته لم يلبي تطلعات اللبنانيين

 

–       التغيير مفقود في الاداء السياسي، واليوم هناك اقصاء لكل من يرفض ان يكون تابعا ونحن لا نقبل ان يأخذ احد قرارنا او ان يسمى وزرائنا

 

–       نعمل للتحضير للانتخابات النيابية والبلدية وتحقيق النموذج الصالح بالانماء والنظر في التحالف السياسي العريض والنظر بالمصلحة الانتخابية في المناطق ولن نسمح بالعودة للخلف فيما خص حسن التمثيل

 

–       سوف نكون صوت وعقل الناس في المرحلة المقبلة لحماية لبنان واللبنانيين ونحن في المعارضة نستطيع ان نقدم الكثير من الايجابيات والتحالفات مفتوحة مع اي فريق حول المشاريع الاصلاحية